عززت التصريحات التي أطلقها مسؤولو بنك إنجلترا المركزي وكذلك بيانات التوقعات بخفض أسعار الفائدة على المدى القريب خلال اجتماع البنك القادم الذي سيعقد الشهر الحالي مدفوعة بالقراءات المتواضعة للنمو والتضخم في بريطانيا منذ نهاية 2019
بالإضافة إلى مجموعة التصريحات من رئيس البنك المركزي البريطاني مارك كارني وثلاثة من مسؤولي السياسة النقدية، حيث أشاروا إلى الحاجة إلى مزيد من التحفيز وسط دلائل على تباطؤ الاقتصاد.
ولكن جاءت بيانات مديري المشتريات بشكل إيجابي يفوق التوقعات مما قلل من توقعات السوق بتخفيض المركزي للفائدة الاجتماع القادم.
وقد صوت عضوان في لجنة السياسة النقدية بالمركزي البريطاني لصالح خفض سعر الفائدة في نهاية العام الماضي، ومن المقرر أن يعلن بنك انجلترا عن قراره بشأن سعر الفائدة في ال 30 من يناير الحالي، قبيل إعلان آخر تطورات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
GIPHY App Key not set. Please check settings